قالت صحيفة معاريف الخميس أن إسرائيل أعدت سلسلة خطوات ضد دولة قطر بسبب نشاطها المكثف المعادي لها على عدة أصعدة عالميا ولا سيما دعمها الواسع لحركة حماس وللمسعى الفلسطيني الأحادي الجانب للإنضمام إلى الأمم المتحدة الشهر القادم.
وأصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا يفيد بأن صانعي القرار في إسرائيل عملوا خلال الأشهر القليلة الماضية على إحباط أي مبادرة قامت بها دولة قطر في المنطقة بما في ذلك إجهاض عدة مشاريع بتمويل الدوحة في إسرائيل ومناطق أخرى.
وأكدت الصحيفة في تقريرها أن دولة قطر تقيم علاقات وطيدة مع حركة حماس وتساعدها ماديا إذ تقدر الأموال المرسلة إليها بنحو مليون يورو سنويا كما أنها تدعم ماديا الدعاوى القضائية المرفوعة ضد إسرائيل.
وقال التقرير الإسرائيلي أن "قطر تتلاعب مع إسرائيل حيث أنها خفضت التمثيل مع إسرائيل وسمحت بإبقاء موظفين محليين في مكتب التمثيل الدبلوماسي حتى يتسنى لها مواصلة العمل مع قطاع غزة والضفة الغربية وإدخال الأموال ومواصلة المشاريع المساعدة للفلسطينيين".
وبحسب بيان الخارجية الإسرائيلية، فإن "رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" التقى قبل أشهر بأمير قطر وحاول إقناعه بضرورة تغيير قطر لمواقفها، إلا أن شيئا لم يتغير، بل على العكس، عمدت الدولة الخليجية بإدخال مواد بناء وأموال دعم لحركة حماس بقطاع غزة". وتضيف الصحيفة العبرية، أن مسؤولا رفيع المستوى في الوزارة صرح بأن "قطر الآن واحدة من الناشطين البارزين ضد إسرائيل على الساحة الدولية".
وأصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا يفيد بأن صانعي القرار في إسرائيل عملوا خلال الأشهر القليلة الماضية على إحباط أي مبادرة قامت بها دولة قطر في المنطقة بما في ذلك إجهاض عدة مشاريع بتمويل الدوحة في إسرائيل ومناطق أخرى.
وأكدت الصحيفة في تقريرها أن دولة قطر تقيم علاقات وطيدة مع حركة حماس وتساعدها ماديا إذ تقدر الأموال المرسلة إليها بنحو مليون يورو سنويا كما أنها تدعم ماديا الدعاوى القضائية المرفوعة ضد إسرائيل.
وقال التقرير الإسرائيلي أن "قطر تتلاعب مع إسرائيل حيث أنها خفضت التمثيل مع إسرائيل وسمحت بإبقاء موظفين محليين في مكتب التمثيل الدبلوماسي حتى يتسنى لها مواصلة العمل مع قطاع غزة والضفة الغربية وإدخال الأموال ومواصلة المشاريع المساعدة للفلسطينيين".
وبحسب بيان الخارجية الإسرائيلية، فإن "رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" التقى قبل أشهر بأمير قطر وحاول إقناعه بضرورة تغيير قطر لمواقفها، إلا أن شيئا لم يتغير، بل على العكس، عمدت الدولة الخليجية بإدخال مواد بناء وأموال دعم لحركة حماس بقطاع غزة". وتضيف الصحيفة العبرية، أن مسؤولا رفيع المستوى في الوزارة صرح بأن "قطر الآن واحدة من الناشطين البارزين ضد إسرائيل على الساحة الدولية".
إقرأ\ي المزيد
No comments:
Post a Comment