Nov 6, 2010

#BDS: URGENT CALL FOR ACTION: LAU is hosting the designer of the "Peres Peace Center" in Tel Aviv

The architecture school at LAU is hosting the architect Massimiliano Fuksas, who is "the celebrated designer of the "Peres Peace Center" in Tel Aviv".

The talk will take place in the LAU Beirut Campus on Tuesday November 9 at 6:30.

The architect is not israeli, but his role in designing this center is very symbolic.

#BDS: مؤتمر مقاطعة إسرائيل يرفع الحظر عن 3 شركات أجنبية

قرر المؤتمر الـ85 لضباط اتصال المكاتب الإقليــمية لمقاطعة إسرائيل، المنــعقد في دمــشق، رفع الحظر عن ثلاث شــركات أجنبية بعد أن استجابت لمبادئ المــقاطعة العربــية للدولة العبرية.
وقال مصدر مطلع، لوكالة أنباء الشرق الأوسط أمس، أن الشركات الثلاث التي أعيد النظر في وضعها باعتباره منتهياً هي «كورتفيل اس ايه» الإسبانية و«اولفا كوبورايشن» اليابانية و«اروسفت ايرلاينز» الأوكرانية. وأضاف أن المؤتمر اتخذ قراراً كذلك بفرض الحظر على خمس شركات جديدة لم تطبق شروط ومبادئ المقاطعة العربية وهي من الاردن ولوكسمبورغ وفرنسا.
(ا ش ا)

#BDS: BDS وراء العدوّ في كلّ مكان: ندوة في كندا للحملة العالميّة لمقاطعة إسرائيل

مونتريال – غسان بن خليفة
خاص بالموقع- احتضنت مدينة مونتريال الكنديّة أواخر الأسبوع الماضي ندوة هامّة في إطار الحملة العالميّة لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها «مسع» – والمعروفة أكثر بـ BDS.
وعلى غير ما توقّعه البعض، كانت قاعة «ماري جاران لاجوا» (تخليداً لاسم مناضلة نسويّة شهيرة) بجامعة الكيباك بمونتريال، تعبق بالتحدّي مساء الجمعة الماضي. كان ذلك في جلسة الافتتاح، التي حملت عنوان «من «شارپفيل الى غزّة: خمس سنوات على إطلاق نداء المجتمع المدني الفلسطيني لمقاطعة إسرائيل عالمياً». وفي كلمة حماسيّة، قطعها مراراً تصفيقُ جمهور قاربَ عدده السبعمئة شخص، صدَحَ صوت ستيفان فولكنر، ممثّل كونفدراليّة نقابات جنوب أفريقيا قائلاً: «يجب الحذر من الاعتقاد بأنّ النصر ينتظرنا في زاوية الشارع ». ذكّر فولكنر «رفاقه الفلسطينيين» بأنّ شعب جنوب أفريقيا انتظر ثلاثين عاماً بعد مذبحة «شارپفيل» قبل أن يشهد أول انتخابات ديموقراطيّة تساوي بين البيض والسود. لكنه لم يلبث أن ذكّرهم أيضاً بأنّ ما حقّقته حملتهم العالمية لمقاطعة إسرائيل في ظرف خمس سنوات، تطلّبَ أكثر من عقدَيْن من نظيرتها في جنوب أفريقيا، قبل أن تبدأ في نخر عظام العنصريّة هناك. ذلك ما أكّده عمر البرغوثي، أحد أبرز مؤسّسي الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل، في كلمته. إذ عدّدَ إنجازات الحملة العالمية للمقاطعة، التي جعلت الإسرائيليين يصنّفونها أخيراً كـ«خطر استراتيجي». فيما رأَت أريج الجعفري (من مخيّم الدهيشة ببيت لحم)، الناشطة الشابّة من أجل حقّ العودة وفي حملة المقاطعة، أنّه حان الوقت ليتسلّم الشباب الفلسطيني مسؤوليّة النضال الوطني.
هذه الروح انعكَست على بقيّة أعمال الندوة. وكان لافتًا أنّ المشاركين، الذين قدِموا من مختلف المقاطعات الكنديّة وحتّى من الولايات المتحّدة الأميركية، لم يضيّعوا وقتهم في نقاشات سياسيّة أو إيديولوجيّة عقيمة. إذ انقسم البرنامج الى صنفين من الورشات: الأوّل تكويني، ضمّ مواضيع متنوّعة من التعريف بمفهوم «الأبرتهايد» الى تأثيره على البيئة في فلسطين المحتلّة، الى المشاركة اليهوديّة في حملة المقاطعة وغيره؛ فيما خُصّصَ الثاني لوضع توصيات عمليّة لمزيد من تفعيل الحملة في القطاعات الجامعيّة، النقابيّة، الأهليّة، الثقافيّة والسياسيّة، وصولاً الى أوساط «الكوير» (الناشطين ضدّ «الجندريّة» ومن أجل حقوق المثليين والمثليّات جنسياً).
ما ميّز الندوة أيضاً انفتاح منظّميها على قضايا محلّية أخرى. فعلى سبيل المثال، تضمّنت محفظة الوثائق التي سُلّمَت إلى المشاركين عريضة مساندة لمطالب نقابة عمّال البريد في كندا. كما شهدَت الجلسة الختاميّة مشاركة مؤثّرة لجودي داسيلفا، الناشطة من أجل حقوق السكّان الأصليين، الذين يقولون إنّهم يعانون بدورهم «أبرتهايداً كندياً» سلبَ أراضيهم وهمّشَ ثقافتهم.
أجواء لا توحي بأنّ الحاضرين يبالون كثيراً بما يصنعه محترفو «عمليّة السلام» في رام الله. فبالنسبة إلى عمر البرغوثي، هناك سببان يجعلانه لا يخشى على حملة «مسع» من التداعيات السلبيّة المُحتمَلة للمفاوضات المُستأنَفة حديثاً. الأوّل هو التعنّت والإجرام الإسرائيليّان، والثاني أنّ الحملة لا تعوّل كثيراً على الحكومات والفئات الحاكمة في الغرب، وإنّما تستهدف بالأساس الجماهير العريضة والحركات الاجتماعيّة. من قال إنّ فِكر اليسار قد اختفى من الساحة الفلسطينيّة؟


#BDS: Next 'James Bond' to be filmed in Israel?

Israel, Britain sign cinematic cooperation deal making Jewish state a favorite filming location for UK productions

Israel and Britain signed a cooperation agreement in the field of cinema on Wednesday after 10 years of intense negotiations. According to the agreement, Israel will become a favorite filming location for British films while production companies will get financial incentives and tax benefits from Israel to shoot in the country.

The deal was signed by Foreign Minister Avigdor Lieberman and his British counterpart William Hague, who is currently visiting Israel.

Israel's Foreign Ministry estimated that British films may start being filmed in Israel very soon. One option that is being considered is shooting parts of the next "James Bond" flick in Israel.

The deal was signed after a decade of diplomatic efforts at a time when many UK cultural and academic establishments are calling to boycott the Jewish state. The agreement's financial and economic potential is huge: The British film industry makes over £5 billion ($8 billion) a year and is ranked third in the scope of production after the United States and India.

The deal will provide Israeli cinema with massive exposure and will increase the film budgets Israel recieves from overseas sources.

#BDS: Theater figures urge Be'er Sheva actors to boycott West Bank arts center

Be'er Sheva theater scheduled to perform in center on its opening night this week; letter says Israel's policy in occupied territories resembles 'apartheid nation.'

Dozens of theater figures boycotting the new Ariel cultural center sent Friday a letter to Be'er Sheva Theater actors urging them to join their battle and boycott the newly built arts center in the West Bank settlement.
"No one can force you to perform there," the prominent cultural figures wrote.
In September a group of theater actors and public figures signed a petition saying they would not perform in the new Ariel center as a protest of Israel's settlement policies. The protest was supported by over 150 academics.
The Be'er Sheva theatre company is scheduled to perform in Ariel on the cultural center's opening night this week.
"Ariel is not just another community," the letter said, stressing that the actors were about to perform in the cultural center that was erected in Ariel on occupied land. "just several kilometers from the thriving and flourishing Ariel, Palestinians live in refugee camps, in harsh living conditions and without any basic human right. Not only are they not entitled to see performances in Ariel, some of them have no access to running water."

#BDS: Ahava launches new mass market line Dead Sea Essentials; same occupation profiteering





Ahava Dead Sea Laboratories has recently launched a new line of mass market (read "lower cost") products called "Dead Sea Essentials." The marketing pitch is, "It's All About the Balance," and this lovely model is doing a yoga pose in the Dead Sea to show you how peaceful and balanced Dead Sea Essentials will make you. Don't be fooled by the new name; it's the same factory on stolen land, the same occupation profiteering, the same fraudulent labeling, the same subsidies to two illegal settlements in the Occupied West Bank. Don't buy it!

#BDS: معلومات مش أكيدة

رامي زريق
منذ بضعة أيام، نظّمت «الجمعية اللبنانية لدعم قانون المقاطعة» مؤتمراً صحافياً كان أول أهدافه الإعلان عن إطلاق الجمعية التي تعنى برصد الخروق التي يتعرض لها قانون مقاطعة العدو، وملاحقة المخالفين قانونياً، مع تنظيم الندوات لنشر الوعي بضرورة المقاطعة ومواجهة التطبيع على أشكاله، ولا سيما الأكاديمي والثقافي. أما الهدف الثاني، فكان تسليط الضوء على ندوة تطبيعية نظمت أخيراً في إيطاليا تحت عنوان: «نحو ثقافة جديدة للسلام والتنمية في الشرق الأوسط: دور التعاون الجامعي»، وأشار برنامجها إلى أنها تضمّ ممثلين عن إيطاليا، قبرص، لبنان، إسرائيل، مصر، أفغانستان، بالإضافة الى شخص واحد من الضفة الغربية. وكان الوفد اللبناني، بحسب البرنامج، أكبر الوفود وأرفعها مستوى بعد الوفد الإيطالي، حيث كان من المرتقب أن يضمّ ممثلين عن الجامعة اللبنانية واثنين عن جامعة الكسليك، على أن يترأس الوفد الدكتور سليم الصايغ، وزير الشؤون الاجتماعية. وعُلمَ أن الجامعة اللبنانية قد امتنعت عن تلبية الدعوة مراعاةً لقانون المقاطعة، بينما لم يُعلم شيء عن مسار الندوة ولا عن مشاركة الوزير أو جامعة الكسليك.
تمثّل هذه الدعوة نموذجاً كلاسيكياً عن محاولات زجّ لبنان في عملية التطبيع الأكاديمي مع العدو وفتح قنوات تواصل ثنائية. لنأخذ مثلاً اللغة المستعملة في العنوان: «تقافة السلام». فالغرب لم يستعمل يوماً كلمة السلام إلا لمصلحة «إسرائيل» ولشرعنة سلبها أرض فلسطين ولبنان وسوريا واضطهاد الشعب العربي. وبحسب آخر المعلومات، لا يزال لبنان في حالة حرب مع العدو الإسرائيلي. فماذا يفعل اسم وزير الشؤون الاجتماعية الذي لم ينفِ ولم يؤكد مشاركته في ندوة تأخذ من أفغانستان مثالاً للسلام في الشرق الأوسط؟



#BDS: From Johannesburg to Oslo, the Israel academic boycott spreads

With the 29 September 2010 decision by the Senate of the University of Johannesburg “not to continue a long-standing relationship with Ben Gurion University (BGU) in Israel in its present form” and to set conditions “for the relationship to continue,” a new campaign for the academic boycott of Israel was born at the southern tip of the African continent.[1] Almost in tandem, on 11 October, at the northern tip of the European continent, a fresh academic and cultural boycott was announced in Oslo, endorsed by 100 leading Norwegian figures in the academy, culture and sports.[2]

Two weeks earlier, the European Platform for the Academic and Cultural Boycott of Israel (EPACBI) was established, after a successful meeting in Paris of 50 representatives of academic boycott campaigns from 9 European countries and a PACBI representative. The meeting was called at the initiative of the French campaign, AURDIP (Association des Universitaires pour le Respect du Droit International en Palestine), and BRICUP (British Committee for the Universities of Palestine).

Across the Atlantic, in Montreal, Quebec (Canada), on 22 October, more than 600 BDS supporters and organizers — academics, students, trade unionists, feminists, LGBT activists, indigenous rights advocates, etc. – gathered at the particularly inspiring opening of the BDS Conference there, breaking into smaller sectoral groups over the next two days to plan, debate, strategize, share, critique and evaluate. The academic BDS workshop witnessed one of the liveliest discussions about the many campus divestment and other academic boycott campaigns planned across Canada for this new school year. Student and faculty BDS supporters at McGill University and Concordia University have already announced a joint campaign to scuttle exchange programs with Israel’s Technion University.[3] At Carleton University, Ottawa, an ambitious divestment drive against companies profiting from Israel’s occupation and violations of international law has already been launched earlier this year.[4]

#BDS: مصر تقاطع مهرجان ابوظبي السينمائي بسبب 'التطبيع' مع اسرائيل

القاهرة - ا ف ب: قرر اتحاد النقابات الفنية المصرية الخميس حظر التعامل مع مهرجان ابوظبي السينمائي متهما اياه 'بالتطبيع' مع اسرائيل.
واتهم الاتحاد المهرجان 'بعرض افلام اسرائيلية بما يعتبر تطبيعا مع العدو الاسرائيلي الذي يرتكب عشرات المذابح بحق الشعب العربي الفلسطيني'.
وقال رئيس اتحاد النقابات الفنية ممدوح الليثي لوكالة فرانس برس انه 'لا يجوز لمهرجان سينمائي عربي ان يقدم افلاما اسرائيلية لمخرجين ومنتجين اسرائيليين ويقوم بتطبيع العلاقات معهم في ظل استمرار الاعتداءات الاسرائيلية على قطاع غزة في فلسطين'.
وقال اتحاد النقابات الفنية التي تضم في صفوفها نقابة الفنانين ونقابة السينمائيين ونقابة الموسيقيين، في بيان ان 'مهرجان ابوظبي يحاول بشتى الطرق جرنا الى التطبيع مع اسرائيل'.
واضاف ان المهرجان 'استطاع جرنا الى هذا الطريق من خلال توجيه الدعوة لمنتجة اسرائيلية فخورة باسرائيليتها ليصبح المهرجان حصان طروادة لعبور الفن الاسرائيلي لداخل الوطن العربي'.
وتابع ان 'مهرجان ابوظبي منح المنتجة الاسرائيلية ليسلي اودوين جائزة الجمهور عن فيلم 'الغرب غربا' والبالغة قيمتها 30 الف دولار'.
ولم تعرض خلال مهرجان ابوظبي رسميا اي افلام اسرائيلية. والمعروف عن اودوين، وهي ايضا ممثلة، انها بريطانية الجنسية.
وقال البيان ان 'هذه الخطوة لم تكن الاولى في محاولة التطبيع، بل كانت هناك محاولات كثيرة اولها محاولة المهرجان في دورتة الاولى عرض فيلم 'زيارة الفرقة الموسيقية' ودعوة المخرج الاسرائيلي عيران كولين للمشاركة في المهرجان'.
واشار الى ان الدعوة كانت 'موقعة باسم نانسي كوليت مديرة البرامج في المهرجان في ذلك الوقت'.
واضاف انه 'تم التراجع (عنها بعدما اثارت) عاصفة من الهجوم والانتقادات من الفنانين العرب واتهامهم للمهرجان بالترويج للتطبيع مع اسرائيل بما يخالف نبض الشارع العربي وحسه الوطني'.
واستهجن البيان ما قامت به 'هيئة ابوظبي للثقافة والتراث المشرفة على المهرجان بانتاج الفيلم الامريكي 'اللعبة العادلة' الذي تم عرضه ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في دورته الماضية وشاركت في بطولته الممثلة الاسرائيلية ليزار شارهي'.
وطالب الاتحاد في قراره اعضاء النقابات الثلاثة بالالتزام 'بقرارها الذي اتخذ منذ 1981 بعدم التعامل او التطبيع مع اسرائيل باعتبارها من الثوابت ما دامت اسرائيل تنتهك حقوق الفلسطينيين وتستمر في اعلانها ان دولة اسرائيل من النيل الى الفرات'.
وتضمن القرار بندين رئيسيين اولهما 'حظرالتعامل مع مهرجان ابوظبي السينمائي على اعضاء النقابات الفنية والا تعرض العضو نفسه الى الفصل'.
اما البند الثاني فينص على 'عدم رفع الحظر بمقاطعة المهرجان الا بعد قيام مهرجان ابوظبي باستبعاد كل ما هو اسرائيلي او له علاقة باسرائيل عن المهرجان'.
واتهم الليثي اسرائيل 'بمحاصرة مئات الالاف من الفلسطينيين وتعرض المدن الفلسطينية للقصف الجوي الذي خلف وراءه الالاف من القتلى والجرحى المدنيين وما حدث ويحدث في غزة من مأساة انسانية وابادة جماعية بكل المقاييس'.
وهاجم الليثي عددا من النقاد والصحافيين الذين حضروا مهرجان ابوظبي لانهم 'لم يقوموا بفضح ما جرى فيه حتى يحافظوا على دعوات المهرجان دائما لهم'.


#BDS: International organizations urged to abandon online Israel event

Media Contact: info@adalahny.org

FOR IMMEDIATE RELEASE

November 5, New York, NY – In a November 2nd letter, seventeen organizations in the US and abroad were urged by several groups, including Adalah-NY, to respect the Palestinian boycott call and cancel their participation in a November 14th internet event, “With Earth and Each Other.” The event is organized by Friends of the Arava Institute, and other partners, including the Jewish National Fund (JNF), to benefit Israel’s Arava Institute for Environmental Studies.

The November 2nd call to cancel the organizations’ participation has led to email exchanges between Adalah-NY and the Director of Friends of Arava and some of the participating groups, but it is not clear if any groups will withdraw. The event on November 14th has attracted attention due to calls by many groups for legendary folksinger Pete Seeger to withdraw from it. In a recent interview, Seeger said he supports the economic boycott of Israel, but not a cultural boycott.

With Earth and Each Other: A Virtual Rally for a Better Middle East,” is described as a support effort for Arava, an environmental institution in the Negev desert. Arava has been taken to task for failing to take a stand for the rights of Palestinian Bedouins living in the Negev, and failing to criticize the recent demolition, five times, by the Israeli government of the Palestinian Bedouin village of Al Araqib, also located in the Negev. Al Araqib village has been demolished to make way for a forest to be planted by Arava’s partner, the JNF. Arava did not sign onto an October 11 letter to its partner, the JNF, denouncing the JNF’s participation in the dispossession of Bedouins in the Negev. The letter was signed by 28 Israeli organizations and eight American Jewish organizations.

A fact sheet on the event prepared by Adalah-NY explains, “the JNF has been engaged in the “Judaization” of Palestine for more than 100 years. After the 1948 expulsion of two-thirds of the Palestinian people from their lands, the JNF planted fast-growing non-native trees on the ruins of Palestinian villages in a deliberate attempt to prevent refugees from returning to their land… Today, the JNF directly controls 13% of the land in Israel and effectively controls more than 93% of the land, renting and leasing only to Jewish citizens of the state in violation of the rights of the Palestinian minority.” Israel’s on-going dispossession of its Palestinian Bedouin citizens, and the JNF’s role have been documented by groups like Adalah: The Legal Center for Arab Minority Rights in Israel, and Human Rights Watch.

In recent statements, the Arava Institute and its supporters have sought to minimize their relationship to the JNF. However, the Arava Institute website explains that “The Arava Institute and the Jewish National Fund (JNF) share a common mission to protect and preserve the land of Israel. This common mission has resulted in a formal partnership between the two organizations, allowing JNF donors to direct their contributions to benefit the Arava Institute.” According to the JNF’s form 990 for 2008, the JNF granted $357,315 to the Arava Institute in 2008.

In a November 3rd email to Adalah-NY, David Weisberg, Executive Director of Friends of Arava, wrote that “the Arava Institute is very purposely not a political organization and does not take political stands.” In another November 3rd email to Adalah-NY, Weisberg stressed that the chair of the committee putting on the event “is a Muslim Palestinian from Gaza.”

Ethan Heitner from Adalah-NY responded, “Historian Howard Zinn said you can’t be neutral on a moving train. In the Negev, it’s Israeli bulldozers that are moving on people’s homes, and Arava is refusing to take a position. We know Arava contributes some aid to Bedouins, but I’m sure the Bedouins would trade it all to keep their homes. And while Weisberg attempts to legitimize the event by noting a single Gazan supporter, over 170 Palestinian civil society organizations have called for a boycott of Israel, and 17 organizations from Gaza have called on Pete Seeger to withdraw from this event.”

In their November 2nd letter to participating organizations, Adalah-NY, Palestine Solidarity Campaign (UK), Educators for Peace and Justice (Toronto), and Jews Say No! (New York), called on the participating organizations to “make a contribution to real, serious dialogue and resolution of injustice in the Middle East” by rejecting the greenwashing of Israel’s occupation. The groups charged that participants will be “complicit in creating a feel-good counter-image to the harsh realities of Israel’s dispossession of Palestinians, realities the event does not even acknowledge.”

#BDS: حملة تستنكر اجتماع طلبة إسرائيليين وعرب

غزة- سيد إسماعيل
استنكرت حملة المقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ(إسرائيل) استمرار برنامج أكاديمي طبي يجمع بين طلبة إسرائيليين وعرب.

وقال الدكتور حيدر عيد عضو اللجنة التوجيهية للحملة:" إن هذا البرنامج يهدف إلى المساواة بين الجلاد والضحية ، والمساهمة بشكل مباشر في تمويه جرائم الاحتلال من استيطان وحصار وتفرقة عنصرية ضمن نظام حكم هو الأكثر سوءاً منذ سقوط نظام "الأبرتايد" العنصري بجنوب إفريقيا، ومنح انطباع خاطئ بأن (إسرائيل) دولة محبة للسلام و تساهم في التطوير العلمي بالشرق الأوسط ، ليس للمشاركين وحدهم، بل وحتى للرأي العام الدولي".

وكانت قناة البي بي سي البريطانية قد كشفت في وقت سابق عن برنامج تطبيع إسرائيلي- عربي مشترك، بقي سرا لأكثر من اثني عشر عاما، تم تأسيسه من قبل سيدة أعمال إسرائيلية تدعى جوديث ريختر، التي أنفقت عليه مبالغ قدرت بـ"ملايين الدولارات"، منذ انطلاقه عام 1998.

ويقوم البرنامج على تنظيم لقاء بين 30 طالبا عربيا وإسرائيليا تحت غطاء أكاديمي بحت هو " تطوير معرفتهم العلمية والطبية في تخصص أمراض القلب والشرايين " لمدة عامين، ويقدم المحاضرات خلال هذه اللقاءات عدد من العلماء والأطباء المتخصصين من كبريات الجامعات في العالم.

وأوضحت القناة أن اللقاءات بين العرب والإسرائيليين " لا تتمحور فقط على المعرفة الطبية، بل وتضم أيضا نقاشات سياسية متعددة "، مشيرة إلى أن أحد المشتركين الإسرائيليين السابقين، ويدعى يوفال هيلروفيتش، يخدم الآن كطبيب في جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وأوضح د.عيد في تصريح خاص بـ"فلسطين أون لاين": "إن هذا البرنامج يعمل على تخفيف الضغط الدولي الذي تتعرض له (إسرائيل) بعد ارتكابها العديد من المجازر والانتهاكات بحق الفلسطينيين، والتي كان آخرها مجزرة غزة ، إضافة إلى الضغوط التي تعرضت لها بعد مجزرة أسطول الحرية، حيث إن هذا المشروع يصب في مجمل جهوده ضمن حملة "إعادة تسويق (إسرائيل) وتبييض وجهها أمام العالم، والذي تشرف عليه وزارة الخارجية الإسرائيلية بشكل مباشر ".

ودعا د. عيد الأطراف المشاركة في هذا البرنامج التطبيعي إلى الانسحاب فورا، مشددا على ضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية لـ"كشف الوجه الحقيقي والعنصري البشع للاحتلال الإسرائيلي عبر الممارسات العنصرية البغيضة التي يمارسها بحق الشعب الفلسطيني، حتى في الأراضي المحتلة عام 48، والتي كان آخرها مشروع يهودية الدولة ".

وكانت البي بي سي قد أشارت إلى أن أعداد المستفيدين من البرنامج حتى الآن وصلت إلى "العشرات من الطلاب العرب، والذين ينتمون لعدة دول"، كان معظمهم من مصر والأردن والمغرب، وحتى من الأراضي الفلسطينية المحتلة، منوهة إلى أن اللقاءات التي تمت على هامش المشروع غالبا ما عقدت في بلدان أوروبية أو في الأردن و(إسرائيل).
المصدر: فلسطين أون لاين

#BDS: Cinema Politica: Artists Against Apartheid

As someone working in the media arts sector, I signed the 500 artist BDS letter along with Cinema Politica’s Executive Director Svetla Turnin. We signed because it was a tangible action that connected art to the resistance against oppression.

We also signed because we feel that too often artists and those working in the arts who are privately critical of Israel take two paths around the issue of Palestine’s occupation: Ignore it all together in their work and their public life, or adopt a liberal stance that argues it is not the role of art to intervene in such matters.

At Cinema Politica we believe it is one of the fundamental—and most transformative—roles of art, and we see our screenings as interventions on a range of important issues, including Palestine.
Connecting art, audiences, and action.

Cinema Politica is a non-profit media arts organization that screens political documentaries and radical film & video at locations throughout Canada and abroad. We are the largest community and campus-based documentary network in the world.

Cinema Politica has as part of our mandate the commitment to providing social, political and cultural space for the showcasing of the stories of the oppressed, marginalized, and dominated majorities of the world. We are also committed to highlighting the stories that are not given sufficient space in the Western media matrix.

So it follows that Cinema Politica screens many films about Israeli apartheid and the struggle of the Palestinian people. Despite the fact that many of these independent films have won international awards, and meet our criteria of anti-racist content, they remain our most controversial.
As professor Yakov Rabkin says in the documentary on Norman Cornett, the McGill prof fired over his class dialogues on Palestine-Israel, “There isn’t an issue that you can so easily lose friends over as the issue of criticizing Israel.”

#BDS: عقد ندوة في جامعة الأزهر عن المقاطعة الأكاديمية لاسرائيل


في اطار جهودها لنشر وعي المقاطعة و دورها في تكريس المقاومة الشعبية قامت حملة طلاب فلسطين للمقاطعة الأكاديمية لاسرائيل و بالتنسيق مع حملة المقاطعة الأكاديمية و الثقافية بعقد ندوة بدعوة من قسم اللغة الانجليزية بجاهعة الأزهر في غزة. و قد تم استضافة د. حيدر عيد عضو اللجنة التوجيهية لحملة المقاطعة الأكاديمية و الثقافية لاسرائيل. و قد تحدث د. عيد عن تنامي حملة مقاطعة المؤسسات الأكاديمية الأسرائيلية مركزا على دورالأخيرة في تبييض وجه اسرائيل و مشاركتها بشكل مباشر في سياسة الاحتلال و الاستيطان و التطهير العرقي. كما تطرق لدور حملة المقاطعة الدولية في القضاء على نظام الأبارتهيد الجنوب أفريقي.

كما تحدث ايدي مرمش من لجان التضامن الدولية و ممثلا لطلاب جامعة مانشستر و الدو ر الذي قام به طلاب العديد من الجامعات البريطانية خلال مجزرة غزة و حادثة أسطول الحرية. و تطرق السيد مرمش لأهمية الدور الريادي الذي تقوم به لجنة المقاطعة الوطنية في توجيه دفة حملة المقاطعة الدولية المتنامية دوليا.


#BDS: European Platform for the Academic and Cultural Boycott of Israel (EPACBI) brings boycott movement to a higher level in Europe

The first European meeting of academics in support of the PACBI Call for the academic and cultural boycott of Israel convened in Paris on 25 and 26 September 2010. Together with a representative from PACBI, over 50 academics from nine countries discussed the coordination of the campaign across Europe in order to respond more effectively to the Call, which is backed by the majority of Palestinian civil society organizations and federations. This comes at a time of growing international strength of the boycott movement and stresses the need to address the complicity of Israeli academic institutions in denying Palestinian rights as guaranteed by international law.


Academic delegations came from Belgium, France, Germany, Italy, Netherlands, Norway, Spain, Sweden and the United Kingdom, following the invitation by AURDIP (Association des Universitaires pour le Respect du Droit International en Palestine) and BRICUP (British Committee for the Universities of Palestine).

A major outcome of the conference was the formation of a European Platform for the Academic and Cultural Boycott of Israel (EPACBI) as a joint coordination structure. Its aim is to enable the network of national groups and organizations and to develop common European projects and campaigns. PACBI’s guidelines for the international academic and cultural boycott were overwhelmingly adopted as common principles to assist and empower boycott projects within the European contexts.

#BDS: حلقة نقاش حول: المقاطعة الأكاديمية والثقافية ومناهضة التطبيع والموقف من زيارات الأكاديميين والفنانين العرب والأجانب

الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل
(PACBI)
دعوة للمؤسسات الأكاديمية والثقافية الفلسطينية والعاملين/ات في الحقل الأكاديمي والثقافي/الفني للمشاركة في النقاش حول
المقاطعة الأكاديمية والثقافية ومناهضة التطبيع والموقف من زيارات الأكاديميين والفنانين العرب والأجانب
تثار من وقت إلى آخر في فلسطين عاصفة من الآراء والآراء المضادة حول التطبيع ومعايير المقاطعة الأكاديمية والثقافية الفلسطينية لإسرائيل وكيفية التعامل مع زيارات الأكاديميين/ات والفنانين/ات والمثقفين/ات العرب والأجانب إلى فلسطين المحتلة.
ونظراً لوجود معايير واضحة للمقاطعة تم وضعها منذ عام 2005 من قبل الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل بعد نقاشات وحوارات واسعة مع فعاليات أكاديمية وثقافية وتم تبنيها من قبل عدد هام من المؤسسات الأهلية الفلسطينية، فقد أصبح ملحاً التأكيد على أهمية تبني هذه المعايير من قبل المؤسسات الأكاديمية والثقافية وجميع العاملين في المجال الأكاديمي والثقافي، والعمل على تطبيق المقاطعة بشكل واسع ومنسجم يضمن مرجعية موضوعية، لا تحدد من قبل كل مؤسسة أو فرد على حدة بما يتلاءم مع رؤيتهم الخاصة ومشاريعهم. نرفق معايير تطبيق المقاطعة على المشاريع الفلسطينية الاسرائيلية المشتركة ووثيقة تعريف التطبيع المقدمة من الحملة، والتي أقرها المؤتمر الوطني الأول لحملة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) في 22/11/2007، كما نرفق تصورنا للمبادئ التي يجب برأينا أن تحكم زيارة الأكاديميين والفنانين والمثقفين العرب والأجانب إلى الأرض المحتلة.
وعليه، فإننا نتوجه إليكم بالدعوة للمشاركة في جلسة خاصة للحوار حول أهمية وكيفية تبني وتطبيق المعايير الجماعية للمقاطعة ومناهضة التطبيع المقدمة من الحملة.
الزمان: السبت، 13/11/2010
الساعة: الرابعة عصراً
المكان: بيت طائفة الأصدقاء – رام الله (شارع ركب)

#BDS: BDS Week Of Action Planned In Cambridge, UK

By Polly Basak - Cambridge, UK - The Cambridge Palestine Solidarity Campaign (PSC) in the UK has organized a number of events to coincide with the national Boycott, Divestment and Sanctions (BDS) week of action against Israel which starts on Saturday 6 November.

Since the Gaza invasion in 2008, which resulted in the death of 1,400 Palestinians and the recent flotilla attack where nine peace activists were killed in international waters, support for the BDS movement in the UK has strengthened and grown.

Martin Iqbal, a member of the Cambridge PSC explained to PNN the ethos behind the BDS movement. “Complicit governments in the Arab world and the West have failed the Palestinians”, he said. “The responsibility now lands with the people to enact change. The BDS movement is a global condemnation of racism and apartheid, and is now the most effective way of pressuring the Israeli government to end its criminal occupation, siege, and ethnic cleansing of Palestinian lands.”

#BDS: Is Lev Leviev out of the settlement building business?

Adalah-NY is claiming victory in helping to force Israeli industrialist Lev Leviev out of the settlement construction business. Adalah has been campaigning for years against Leviev, including some very creative protests outside his flagship Manhattan boutique. From an Adalah-NY press release:
Africa Israel, the flagship company of Israeli billionaire Lev Leviev, announced this week that it is no longer involved in Israeli settlement projects and that it has no plans for future settlement activities. Africa Israel subsequently denied that this was a political decision. However, in the last few years numerous organizations, firms, governments and celebrities have exerted pressure and severed their relationships with Leviev and his companies over their involvement in settlement construction and other human rights abuses, in response to a boycott campaign initiated by Adalah-NY. Israel’s Coalition of Women for Peace disclosed on Monday that in an official letter to the Coalition, Africa Israel stated, “Neither the company nor any of its subsidiaries and/or other companies controlled by the company are presently involved in or has any plans for future involvement in development, construction or building of real estate in settlements in the West Bank.” In follow-up articles in the Israeli media on Monday, Africa Israel said that the statement was “a description of the business today” and that “Africa Israel builds for all the public in Israel, and does not deal in politics or any other policy." Ethan Heitner from Adalah-NY explained, “Following years of settlement construction, and pro-settlement statements and activities by Lev Leviev, the public announcement by Africa Israel that it has no plans to build Israeli settlements is clearly a result of pressure from the growing Boycott, Divestment and Sanctions movement. This provides concrete evidence of the way in which the BDS movement can change companies’ behavior. But Africa Israel can’t speak out of both sides of its mouth and expect a clean bill of health. Africa Israel must unambiguously renounce settlement activity, and all other involvement in violations of Palestinian rights. And Lev Leviev needs to end his involvement in settlement construction through other companies like Leader Management and Development, as well as his support for human rights abuses in the diamond industry in countries like Angola and Namibia.”

#BDS: Settlement Builder Africa-Israel Faces Trouble on Two Fronts

First a boycott campaign, and now a lawsuit.
Africa-Israel, an investment company which is implicated in the construction of illegal settlements on Palestinian land, has announced that it will no longer be “involved in Israeli settlement projects and that it has no plans for future settlement activities,” according to the New York group Adalah, which works on the boycott, divestment and sanctions (BDS) movement. The announcement follows a three-year boycott campaign against Lev Leviev, the Israeli billionaire and chairman of Africa-Israel, and companies that he is involved in. Leviev is still involved with “settlement construction through other companies like Leader Management and Development,” as Ethan Heitner, an activist with Adalah-NY, noted in the group’s press release.
And in New York City, the New York Post is reporting that Shaya Boymelgreen, a former business partner of Leviev’s, and Africa-Israel are facing a lawsuit overconditions in a luxurious apartment tower in Manhattan:
The glamorous apartment tower at 15 Broad St., home to celebrities and Wall Street moguls, is also full of dangerous glitches, unfinished work and funny smells, according to a $20 million lawsuit just filed against converter Shaya Boymelgreen and his Africa Israel International Investments.
The 330-unit address, known as “Downtown by Starck” after interior designer Philippe Starck formed it out of two adjoining buildings, including the landmarked former home of JPMorgan, has been one of the city’s most heavily-hyped condo conversions.
Now, the suit — filed by the four members of the 11-person condo board who are not controlled by Boymelgreen and by some apartment owners — claims he reneged on certain promises to buyers, including a movie theater that can’t be used at all because it falls short of Building Dept. code.
Though the two developments may not be necessarily related, it’s certainly been a bad week for Africa-Israel–which means it’s a good week for human rights and Palestinian justice.