Nov 15, 2010

#BDS: حملة مضايقات وتهديدات صهيونية للشيوعي درللو مدرب منتخب النرويج بعد توقيعه على بيان مقاطعة الكيان الصهيوني

أصدقاء "اسرائيل" حاقدون على دريلو مدرب المنتخب النرويجي بعد توقيعه على عريضة مقاطعة " اسرائيل"

أوسلو - الصفصاف : يتعرض مدرب المنتخب الوطني النرويجي في كرة القدم أغيل دريللو أولسن الى حملة مضايقات وحقد منظمة تقف خلفها مؤسسات وأشخاص متصهينين وصهاينة من النرويجيين وغير النرويجيين.. يقوم هؤلاء الأشخاص بارسال رسائل عادية والكتنرونية بالبريد الالكتروني ، جارحة وحاقدة وحتى أن في بعضها تهديدات واضحة للمدرب النرويجي. قال دريللو انه لا يعيرها اهتمامه ولن يلتفت اليها.

يقول دريللو صانع امجاد النرويج الكروية على الصعيدين القاري والعالمي ، والشيوعي النرويجي المعروف ، أن هذه الرسائل صادرة عن متطرفين من داخل وخارج النرويج.

ومعروف ان دريللو كان اثناء العدوان الصهيوني الأخيرعلى غزة وجه انتقادات عنيفة وقاسية للكيان "الاسرائيلي".

ومما قاله : " ان اسرائيل تنتهك حقوق الانسان ، وتخرق المواثيق والاتفاقيات الدولية ولا تهتم بالأمم المتحدة". وكنا في موقع الصفصاف نشرنا تلك التصريحات في حينه.

ويرى مراقبون متضامنون مع القضية الفلسطينية في النرويج أنه من المستحسن أن يقوم أصدقاء فلسطين بارسال رسائل تضامنية مع دريللو للتأكيد على أن هناك كثيرون يحترمون موقفه ويقدرونه ويرفضون التحرشات والتهديدات الصهيونية الصادرة عن متطرفين يهود وصهاينة في الكيان الصهيوني وفي دول اوروبا والغرب

#BDS: India: Clerics Issue Fatwa to Boycott Israeli Goods

Muslim clerics here issued a fatwa, asking their community members to boycott goods manufactured by Israel and its friendly companies because of its offensive in Gaza. The legal pronouncement was issued on a question asking in the light of Islamic law, whether it was justified for the Muslims to boycott Israeli goods manufactured by Israeli and friendly companies as the profit earned by them was being used against the Muslims.
"The companies which fund Israel or support it economically, such companies and their products should be boycotted so that Israel can be weakened. So that such attacks do not take place in future against Palestinians or any innocent," said Khalid Rasheed Firangi Mahali, a Sunni Muslim cleric, Lucknow.

#BDS: وجدتها: حملة المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل

كنت مهمومة بسبب هذا الانسداد في أوضاعنا. منذ أشهر، سيطرت علي فكرة تقول أن اختراق هذا الانسداد لا بد أن يكون عبر فكرة بسيطة، في غاية البساطة، كما هي جرعة الماء لعطشان. بالرغم من أننا كنا نعلم ومنذ عقود كثيرة عن نموذج غاندي في مقاومة الاستعمار البريطاني في معركة حصول بلده الهند على استقلاله، إلا أن فكرته الجوهرية وشديدة البساطة، بقيت بعيدة عن مجالنا النفسي، ولم تستطع اختراق جدار وعينا، الذي جعل من المقاومة المسلحة المثل والنموذج والمبتغى، والذي تحوّل بعد ذلك إلى عقدة العقد. في الأمس، حضرتُ اجتماعا لحملة المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل، كدت أصرخ مثل صرخة أرخميدس: وجدتها. والصحيح: لقد وجدها الشباب.
شباب لا يحملون في أنفسهم تعقيدات الماضي من بحث عن المواقع والامتيازات والحصص والتمويل والمقرات والحراسات وما إلى ذلك مما راكمته مسيرة الثورة الفلسطينية من أعباء على نفسها، حولتها إلى مسيرة معاقة. لا، لا شيء من ذلك. قال أحد أفراد الحملة: نحن جميعا نعمل متطوعين. كي تنضم إلى الحملة لا تحتاج إلى استمارة عضوية ولا إلى إذن من أحد أو موافقة أحد. ببساطة؛ حقك أن تقاوم. وواجبك أن تقاوم. أن تقاوم يعني أن تحافظ على كرامتك الوطنية.
إذن هي بعينها، وبهذه البساطة. أن تقاطع هذا المحتل الذي يتوغل في دمك. صحيح أن الحملة تتجه للخارج، لمقاطعة إسرائيل أكاديميا وثقافيا من قبل الأكاديميين والمثقفين في العالم، وهي حملة ناجحة، وتحقق انجازات في غاية الأهمية، وتحولت الى كابوس لإسرائيل، وضعت كل إمكانياتها لمواجهته. لكن، ما المانع أن تتحول هذه الحملة الى حملة شاملة يُقدم عليها كل فلسطيني؟ كيف لا ينفتح وعي الفلسطيني؛ أعني أي فلسطيني؛ شيخا، شابا، طفلا، رجلا، امرأة، متعلما، جاهلا، غنيا، فقيرا، في مدينة أو قرية أو مخيم، كي يمتشق كرامته الإنسانية والوطنية ويرفض التعامل مع هذا المحتل؟ فيتوقف عن الاستمتاع في تناول بوظة المحتل أو التجمل بثيابه، أو تكديس الأثاث والكماليات الإسرائيلية في بيته، أو التنزه في متنزهاته، أو الابتسام له على الحواجز وطرح السلام عليه وشكره بعد أن يكون قد احتجز هويته ربع ساعة على الأقل، أو بإرسال أبنائه للقاء مع أبناء محتله في أوروبا أو في أميركا؟
أي صعوبة في ذلك؟ هل يحتاج هذا إلى مشاريع تقدم إلى المانحين ليوافقوا على تمويلها بعد الخضوع لشروطهم وإملاءاتهم؟ من الذي لا يستطيع ذلك؟ هل هذا مؤثر؟ ألا نسترد كرامتنا المهدورة على الحواجز وعلى أبواب المفاوضات العبثية؟ ألا نمتشق قاماتنا وكرامتنا الوطنية والإنسانية؟ ألا نكنس العقليات التي تتربى على التكسب وتحويل النضال إلى حصص لهذا أو ذاك الفريق أو الشخص الذي يراكم الامتيازات والحراس من حوله؟ كم هي فكرة بسيطة بل في غاية البساطة ورائعة. كم هي فكرة جوهرية. كم هي فكرة ثورية. ها هم شباب فلسطين، يجترحون المعجزة الباهظة البساطة والعالية الفعالية.


14/11/2010
odehaisha@yahoo.com

#BDS: Protest the Hebron Fund this Tuesday as they head out to sea


This year’s Hebron Fund fundraiser has been organized as a Hudson River cruise and entitled the “Hebron Aid Flotilla” in an apparent attempt to mock the international Freedom Flotilla that sailed last spring to break the illegal Israeli blockade of Gaza. The Israeli military attacked the flotilla in international waters, shooting and killing nine passengers, including an American citizen, aboard a Turkish-flagged ship, the Mavi Marmara, and injured an additional 58 passengers.
The Hebron Fund announcement for the event states that “settlements are legal,” that “this administration may decide to fly in the face of US law and commitment,” and that “the tax deductible status of the meager donations to Hebron’s Jews comes under repeated scrutiny - for no good reason except for racism and Anti-Semitism.” Keynote speaker and former Netanyahu advisor Caroline Glick has written in the Jerusalem Post that President Obama is “treating Israel like an enemy.”