عكّا | «أشعر بالنصر، خصوصاً أنّ القضيّة أخذت أبعاداً كبيرة بعد تورّط شركة كبيرة بالرقابة على الفنون» تقول لاريسا صنصور لـ«الأخبار». الفنانة البصريّة الفلسطينيّة الشابّة ودّعت العام الماضي بهدف سجّلته في مرمى شركة «لاكوست» ضمن قضية شغلت الرأي العام العربي والعالمي لأيام. «هذه ليست المرة الأولى التي تمارس فيها شركة رقابة على الفنون، لكن في الحالة الفلسطينية، لا تعود القضية قضيّة حريّة تعبير فقط، بل قضية حريّة بالمطلق»، تقول. بعد أيام قليلة على رفع العلم الفلسطيني في مقر «الأونيسكو» (باريس)، تفجّرت في الصحف قضيّة إلغاء شركة «لاكوست» الفرنسية لترشيح صنصور (القدس/ لندن) لجائزة تمنحها بالتعاون مع متحف «إيليزيه/ لوزان» السويسري، بحجة أن عملها الفنّي «منحاز جداً لفلسطينيين».
إقرأ/ي المزيد
No comments:
Post a Comment