قوم الناشطون العرب والأوروبيون بالضغط على البلدان الأوروبيّة لوقف التعامل مع الشركات التي تساعد الاحتلال الإسرائيلي. ينجحون في أوروبا، لكنّهم يفشلون في البلاد العربيّة. شركة «ألستوم» التي أنشأت خطّ المترو في القدس الشرقيّة خير دليل. قاطعها أوروبيّون وشرّعت الدول العربيّة أبواب الاستثمار لها في قطاعات الكهرباء والنقل
إقرأ\ي المزيد
No comments:
Post a Comment