أثارت زيارة مفتي جمهورية مصر العربية الشيخ علي جمعة لمدينة القدس و صلاته في المسجد الأقصى العديد من العواصف داخل مصر, بشكل خاص, و في العالم العربي , بشكل عام. كان التساؤل واضحا حول اعتبارها نوعا من أنواع التطبيع, أم تضامنا مع أهل فلسطين المحتلة. فبيان شيوخ الأزهر, الذي بدأ باستعادة دوره التنويري و الثوري, يذهب أبعد من ذلك و يصف الزيارة ب(الخيانة). و لكن, و في الطرف الأخر, هناك من اعتبرها مساندة للصمود الفلسطيني المقدسي منه بالذات, في مواحهة التهويد المستمر للمدينة المقدسة, و النضال ضد احتلالها منذ عام 1967 (على الأقل القسم الشرقي منها!)
إقرأ\ي المزيد
No comments:
Post a Comment