لندن - وفا- تلقت منظمة الصندوق القومي اليهودي وأنصار إسرائيل في بريطانيا ضربات قوية خلال أقل من أسبوع عبر قرار رئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون، التخلي عن «رعاية» أنشطة الصندوق وقرار جمعية أصدقاء الأرض في اسكتلندا خلال مؤتمرها السنوي نهاية الأسبوع، بمقاطعة الصندوق وفضح ارتكاب القائمين عليه بأعمال التطهير العرقي ضد المواطنين الفلسطينيين.
ورحبت جمعيات التضامن مع المقاومة الفلسطينية وحملة مقاطعة إسرائيل بقرار كاميرون الذي اتخذه ،وفق ما أعلنته الحكومة، بهدف «تخفيف أعباء والتزامات رئيس الوزراء»، في حين قالت صوفيا ماكلود الناطقة باسم حملة «أوقفوا دعم الصندوق اليهودي» إن قرار كاميرون يعود إلى الحملة المنظمة ضد أنشطة الصندوق، وإنه لم يعد بالإمكان وقف نجاحات العاملين ضد أنشطة الصندوق ومقاطعة إسرائيل في بريطانيا، حيث يساند الرأي العام في بريطانيا وأوروبا نضال الشعب الفلسطيني والثورات العربية».
ورحبت جمعيات التضامن مع المقاومة الفلسطينية وحملة مقاطعة إسرائيل بقرار كاميرون الذي اتخذه ،وفق ما أعلنته الحكومة، بهدف «تخفيف أعباء والتزامات رئيس الوزراء»، في حين قالت صوفيا ماكلود الناطقة باسم حملة «أوقفوا دعم الصندوق اليهودي» إن قرار كاميرون يعود إلى الحملة المنظمة ضد أنشطة الصندوق، وإنه لم يعد بالإمكان وقف نجاحات العاملين ضد أنشطة الصندوق ومقاطعة إسرائيل في بريطانيا، حيث يساند الرأي العام في بريطانيا وأوروبا نضال الشعب الفلسطيني والثورات العربية».
إقرأ/ي المزيد
No comments:
Post a Comment