كانوا في طليعة المناوئين للمشروع الصهيوني، فإذا بهم يستسلمون فجأة للاغراءات الاسرائيليّة. جميعهم دخلوا الكيان الغاصب من البوّابة نفسها: السفارة الفرنسية. وآخرهم نادية الفاني التي شاركت في ندوة «الديموقراطيّة والدين» في تل أبيب، مؤكّدة أنّ مبادرتها… «لا تتعارض مع دعمها للقضية»
إقرأ\ي المزيد
No comments:
Post a Comment