Jun 11, 2012

#BDS: من #الجزائر إلى #تونس موســم «الردّة» إلى #إسرائيل


كانوا في طليعة المناوئين للمشروع الصهيوني، فإذا بهم يستسلمون فجأة للاغراءات الاسرائيليّة. جميعهم دخلوا الكيان الغاصب من البوّابة نفسها: السفارة الفرنسية. وآخرهم نادية الفاني التي شاركت في ندوة «الديموقراطيّة والدين» في تل أبيب، مؤكّدة أنّ مبادرتها… «لا تتعارض مع دعمها للقضية»
باريس | أيّ لوثة هذه التي أصابت عدداً من أبرز مثقفي وفناني اليسار المغاربيين؟ منذ قرابة عامين، نشهد موجة غريبة ومفاجئة من التنازلات التطبيعية من قبل شخصيات كانت بالأمس القريب في طليعة المناوئين للصهيونية والمناصرين لحقوق الشعب الفلسطيني. وإذا بهذه الأسماء تقع تباعاً في الفخ الصهيوني، وتُستدرج جميعها إلى زيارة تل أبيب من البوابة ذاتها: السفارة الفرنسية لدى الكيان الغاصب.

إقرأ\ي المزيد

No comments:

Post a Comment