Oct 7, 2010

#BDS: Don't sign up for the JNF, Ed

 A lengthy group of names have signed off an open letter in today's Guardian to Ed Miliband, new leader of the UK's Labour Party, calling on him to break with the modern Labour Party tradition of patronising, albeit honorarily, the ethnic cleansers of the Jewish National Fund:

We welcome Ed Miliband's statement that Labour's foreign policy should be "based on values, not just alliances" (Leader's speech, 29 September). For too long Britain has blindly followed the US in supporting Israel, right or wrong. There is one, immediate decision Ed Miliband can make which will show that these are not empty words. Both Tony Blair and Gordon Brown were patrons of the Jewish National Fund. We urge Ed Miliband to break from this tradition.
The JNF is actively complicit in the ethnic cleansing of Palestinians. For example, it established the Canada Park in the West Bank on the ruins of the villages of Imwas, Yalu and Beit Nuba. Today in Israel's Negev region it plays a major role in the establishment of exclusively Jewish settlements and the demolition of "unrecognised" Arab villages.
The JNF was founded in 1901 with the aim of purchasing land "for the purpose of settling Jews on such lands and properties". To this day it refuses to lease or rent land to anyone who is not Jewish. In 1953 and 1961, Israeli legislation made the JNF responsible for the land allocation policies of the state itself. In 1995 the Israeli supreme court, in the Ka'adan case, ruled that the JNF's partner, the Israeli Lands Administration, could no longer discriminate against Israeli Arabs by refusing to lease or rent state lands to them. This was held to be equally applicable to the JNF. The response of the JNF was that Israel was first and foremost a Jewish state not a state of its own citizens. Ed Miliband stood as the candidate of change in the Labour party. Now is the time to show that these weren't just words of spin.
Tony Greenstein
Naomi Wimborne-Idrissi
Emeritus Professor Moshe Machover
Michael Mansfield QC
Dr Chris Burns Cox
Professor David Pegg,
Leon Rosselson
Dr Sue Blackwell
Pete Firmin,
Abe Hayeem
Professor Myriam Salama-Carr,
Dr Rumy Hasan
Roland Rance
Dr Monica Wusterman
Deborah Fink
Jackie Alsaid
Ken Baker St Jerome Publishing
Professor Mona Baker
David Bangs
Dr Judith Brown
Ruth Clark
Adam Darwish
James Dickins
Greg Dropkin
Jackie Fearnley
Alf Filer
Naomi Foyle Brighton Palestine Solidarity Campaign
Kenny Fryde
Terry Gallogly
Anne Gray
Cliff Hanley
Rosamine Hayeem
Bob Jarrett
Ros Levy
Kevin Moore
Beryl Maizells
Zoe Mars Chair, Brighton & Hove Palestine Solidarity Campaign
John Metson
Safiya O'Donnell
Nicola Ostreicher
Ernesto Paramo
Dinah Rahman
Roger Reeve
Professor Dee Reynolds
Michael Sackin
Miriam Scharf East London NUT
Michael Shanahan
Ruth Tenne Israeli Human Rights Activist
Yvette Vanson

#BDS: إسرائيل تفتحُ أسواقها لشركةٍ مصريةٍ..زودتْ جيشَها بالغذاءِ و المُؤن أثناءَ مَجزرةِ غزة


كافئت إسرائيل شركة مصرية مختصة في المؤن و الغذاء بالسماح لها ببيع منتجاتها في الأسواق الإسرائيلية،عرفانا و شكرا على ما قدمته من أغذية لجيشها أثناء المجزرة التي ارتكبها في قطاع غزة.
و قد باشرت الشركة المصرية، التي قامت بتزويد جيش الاحتلال بالغذاء في اثناء العدوان على غزة فعلا في بيع منتجاتها داخل اسرائيل.
و لاحظ كل من يصل الى احد فروع المجمعات الغذائية التجارية الكبيرة في اسرائيل، وجود منتجات جديدة، وقد كتب على عبواتها الخارجية باللغة العربية اسم الشركة المصرية المصنعة، تحتل مساحات كبيرة من رفوف تلك الفروع.
 ولم يكلف المصريون او الاسرائيليون انفسهم عناء اخفاء مصدر المنتجات، بل على العكس، من يدقق في المنتجات المعروضة يكتشف وبسرعة انّها صناعة مصرية، كما انّ هذه الشركة، تقوم بالاعلان عن المنتجات نفسها في الفضائيات المصرية والعربية على حد سواء.
واللافت انّ المنتجات المصرية قلّما تباع في الاسواق الاسرائيلية، ولكن على ما يبدو فانّ ادخال هذه المواد الغذائية، والتي لسخرية القدر انزلت الى الاسواق الاسرائيلية، في نفس الوقت الذي تحتفل فيه مصر بنصر اكتوبر، هي على ما يبدو تطبيق للمعاهدة التجارية بين الدولة العبرية وبين مصر.
وكانت صحيفة مصرية قد كشفت في تحقيق لها عن قيام شركة محلية بتزويد الجيش الاسرائيلي بالمواد الغذائية بصورة منتظمة عبر معبر العوجة في اوج الحرب الاسرائيلية على غزة، وذلك في وقت كان فيه معبر رفح مغلقا امام ادخال مواد الاغاثة والمساعدات الطبية للجرحى الفلسطينيين.
وقالت صحيفة ”الاسبوع” المصرية ان اسطول شاحنات مصريا يتحرك ذهابا وايابا على الطريق الممتد من مدينة السادات حتى معبر العوجة اقصى شرق مصر، ليسلم منتجات شركة الاتحاد الدولي للصناعات الغذائية المتكاملة الى شركة تشانل فود الاسرائيلية التي تقوم بتوريدها لجيش الاحتلال.
وابدت الصحيفة استياءها من تزويد جنود العدو بأغذية مصرية اسمها لذة في الوقت الذي كانت فيه مصر كلها تنتفض حزنا على ما يحدث لغزة، والدعاة والائمة والقساوسة يتوجهون الى الله بالدعوات لنصرة الابرياء الجائعين في القطاع المحاصر.
وقدمت الصحيفة تفاصيل عن الاشخاص وارقام رخصهم ومحل سكنهم، وعن الكميات التي نقلوها والتواريخ التي ركزت فيها على ايام العدوان الاسرائيلي الاخير على غزة، وقرنت نقل المواد بعدد الشهداء والجرحى من الفلسطينيين، وباغلاق معبر رفح. وفي سياق هذا الخبر نبهت الصحيفة الى ان قطاعا من المصريين، وبالذات من المطبعين مع اسرائيل اصطفوا مع الموقف الرسمي لدواع اهمها شعورهم بان علاقاتهم بشركائهم الاسرائيليين ستتعرض للتدهور.
وخصت “الاسبوع” بالذكر شركة الاتحاد الدولي التي رأت ان خوفها كان مضاعفا، اولا لان العدوان قد احيا الحملة الشعبية الداعية لقطع جميع العلاقات مع اسرائيل، وثانيا لشعور ادارتها بانها ستتعرض لحملة شعبية واسعة اذا تسرب اي خبر عن قيامها بتصدير الاغذية لجيش الاحتلال .
وبحسب الموقع الرسمي للشركة على الانترنت، باللغتين الانكليزية والعربيّة، فانّ الاتحاد الدولى للصناعات المتكاملة للاغذية ( لذة) شركة تصنيع للاغذية يقع مقرها فى القاهرة، وهي شركة تابعة لمجموعة الشناوي، ويعتبر الاتحاد الدولي للصناعات المتكاملة للاغذية ( لذة) من اكبر الشركات الرائدة في مجال تحضير الخضراوات والفاكهة المجمدة.
 ويعمل في الشركة ما يزيد على 350 موظفا وقد تم تأسيس الشركة فى عام 2005 وتعقد حاليا الشركة صفقات مع قاعدة عريضة من العملاء من مختلف دول العالم، كذلك تركز الشركة جهودها على امداد الاسواق المحلية، والعالمية بالخضراوات، والفاكهة المجمدة ويتضمن ذلك عمليات الزراعة، والتجميد، والتعبئة وفقا لأعلى المعايير الدولية.
 ويقول موقع الشركة ايضا ان المنتجات تسوق بنسبة 30 بالمائة فى السوق المحليـة بينما يصدر 70 بالمئة من اجمالى الانتـاج الى اوروبا والولايات المتحدة الامريكيــة وجميع الدول العربية.
 ويجب الاشارة هنا الى انّ الموقع لا يتطرق لا من قريب ولا من بعيد للتعاون مع اسرائيل.

#BDS: ركام الاقتصاد الفلسطيني

أسهم الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين عام 1948 في تدمير البنية الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع الفلسطيني، وألحق معظم موارد فلسطين الطبيعية والمائية باقتصاد الاحتلال، الذي استكمل السيطرة على سائر الموارد عام 1967 باحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة، وإلحاق الاقتصاد الفلسطيني هيكلياً باقتصاد الاحتلال
فراس جابر *
عملت الانتفاضة الفلسطينية الأولى، من ضمن ما عملت عليه، على الوعي الاقتصادي للجماهير الفلسطينية من خلال مقاطعة البضائع الإسرائيلية، والتوجّه نحو المنتجات الوطنية. وأسهم في هذا قرار القيادة الوطنية بتوفير غطاء للمقاطعة. وبعد توقيع اتفاقية أوسلو عام 1993 وبدء تأسيس السلطة الفلسطينية إثر توقيع الاتفاقية، بدأ العمل على إقامة مؤسسات «الدولة»، ومنها الوزارات والمؤسسات الحكومية ذات الطابع الاقتصادي، لكن رغم وجود هذه المؤسسات لمدة 16 عاماً، فإنها لم تستطع إلغاء أو التقليل من التبعية الاقتصادية للاقتصاد الإسرائيلي، طبعاً بوجود شروط موضوعية للإلحاق، منها الاحتلال المباشر والسيطرة على المعابر المختلفة، ووجود العمالة الفلسطينية في الداخل واتفاقية باريس الاقتصادية، التي أبقت للاحتلال اليد العليا على تطور الاقتصاد الفلسطيني.
يمكن حالياً تحديد شكل الاقتصاد الفلسطيني بالنقاط الرئيسة الآتية:
أولاً: اقتصاد غير حر وتابع للاقتصاد الإسرائيلي والعالمي، بما لا يمكّنه من اتخاذ قرار مستقل يوجّه كيفية تطوّره.
ثانياًً: اقتصاد تابع لاقتصاد الاحتلال هيكلياً، بما يعني أن أي تطور في بنية الاقتصاد الفلسطيني مرتبط تماماً بالاقتصاد الإسرائيلي، وبأي طريقة يرغب الأخير فيها لتطور قطاعات معينة داخل الاقتصاد الفلسطيني.

ثالثاً: اقتصاد مرتبط بالسوق العالمية عبر بوابة اقتصاد الاحتلال، بما ينتج اختلالات إضافية داخل بنية هذا الاقتصاد.
رابعاً: من ناحية داخلية، يتّسم الاقتصاد الفلسطيني الحالي بالريعيّة والخدماتية، بمعنى أنه اقتصاد عالمثالثي في تعظيم بنية الخدمات على حساب القطاعات الإنتاجية، لكنه يستمر في التطور عبر استخدام الريع المتأتي من الضرائب والرسوم.
خامساً: اقتصاد غير متكافئ، بمعنى أن الفصل الجغرافي التاريخي بين الضفة الغربية وقطاع غزة، والسياسي الأخير بعد الانقسام، قد أدى إلى وجود فوارق أساسية في حجم النمو الاقتصادي المحلي بين الضفة والقطاع من جهة، وتدمير المقومات الاقتصادية في القطاع من جهة أخرى، بما أوجد هذا اللاتكافؤ.
سادساً: وجود سياسات اقتصادية ذات طابع ليبرالي تؤثر في تركيبة الاقتصاد الفلسطيني بما يخدم الاقتصاد غير المنتج، والمتورط في مشاريع شراكة اقتصادية مع الاحتلال.

#BDS: أردنيون وفلسطينيون ينسحبون من حملة بيئية مشتركة مع إسرائيل

قرر نشطاء بيئيون اردنيون وفلسطينيون الاربعاء الانسحاب من حملة بيئية تنظمها (جمعية أصدقاء الأرض-الشرق الأوسط) في منطقة وادي الاردن الجمعة المقبل بمشاركة نشطاء اسرائيليين، إثر دعوات للمقاطعة.


وقال عبد الرحمن سلطان نائب مدير مكتب (أصدقاء الارض-الشرق الأوسط) في عمان، لوكالة فرانس برس إن مكتبنا انسحب من حملة ركوب الدراجات الهوائية في منطقة وادي الاردن ولن يكون هناك مشاركة أردنية أو فلسطينية فيها.
وأضاف إن الهدف الأساسي من الحملة كان جذب الانتباه إلى قضايا التغير المناخي في المنطقة وسلامة البيئة، لكن ما حصل هو أن جهات مقاومة التطبيع حولت القضية الى موضوع سياسي.
ورأى أن النشاط المشترك قد يكون مستفزا لمشاعر البعض بسبب تأزم عملية السلام واستمرار إسرائيل في بناء المستوطنات والوضع السياسي السيئ بين اسرائيل والفلسطينيين.
وأوضح سلطان “نحن نتفهم هذا الأمر، وهذه وجهة نظر أغلب الناس، وبالتالي لم نرغب في استفزازهم وقررنا الغاء مشاركتنا، وستقتصر الحملة على نشاط داخلي في اسرائيل”.
وكانت جمعية أصدقاء الارض-الشرق الاوسط اعلنت اخيرا على موقعها الالكتروني أنها ستنظم حملة ركوب دراجات هوائية بين 8 و10 تشرين الاول/ اكتوبر في الاردن واسرائيل والاراضي الفلسطينية بهدف جذب الانتباه على آثار التغير المناخي على نهر الاردن والبحر الميت.
على اثرها دعت النقابات المهنية الاردنية الى مقاطعة الحملة، معتبرة انها “تطبيع مع العدو”.
وقال بادي الرفايعة رئيس لجنة مقاومة التطبيع النقابية لوكالة فرانس برس إن نشاطات الجمعية هي أعمال تطبيعية مرفوضة ومدانة، فهذه جمعية مسخرة للتطبيع مع العدو الصهيوني تحت عناوين حماية البيئة التي هي مجرد غطاء للتطبيع بشكل أساسي.

#BDS: تركيا تدرس مقاطعة مؤتمر دولي يُعقد فى إسرائيل


ذكرت مصادر إعلامية عبرية أنه فى إطار التوتر الذى تشهده العلاقات بين تركيا و"إسرائيل" تدرس القيادة التركية حالياً مقاطعة مؤتمر دولي سيعقد فى تل أبيب منتصف الشهر الجاري .

ونقلت الصحيفة عن وزير الخارجية التركي أحمد أوغلو قوله بأن بلاده لم تقرر بعد إذا ما كانت سترسل مندوبين عنها للمشاركة فى مؤتمر السياحة السنوي للدول المتقدمة المعروفة بـ (OECD) والذي سيعق فى "إسرائيل" هذا العام. وأضاف أوغلو قائلاً:-" لم يصدر حتى الآن قراراً واضحاً حول هذا الموضوع، وإننا ندرس كافة الإحتمالات المطروحة أمامنا".

تضارب فى الموقف التركي

وذكرت الصحيفة العبرية أن تصريحات وزير الخارجية التركي جاءت فى أعقاب تصريحات مسئولين بوزارة السياحة التركية أكدوا فيها بأن وزير السياحة فى تركيا يعتزم إرسال وفد يمثل بلاده فى المؤتمر الدولي الذي سيعقد فى "إسرائيل" فى العشرين من شهر أكتوبر الحال، وأن نائب وزير السياحة هو الذي سيرأس الوفد التركي المشارك فى المؤتمر.

وقالت صحيفة معاريف بأن هناك تضارب فى الموقف التركي حيال "إسرائيل" خاصة وأن أنقرة قد سبق وأن وافقت قبل شهور على منظمة(OECD) فمن غير المعقول أن تقاطع أحد أبرز المؤتمرات التى تعقدها. كما أشارت إلى مقاطعة كل من أسبانيا وبريطانيا لهذا المؤتمر نتيجة لضغوط مارستها عناصر فلسطينية ، خاصة وأن "إسرائيل" تعتزم عقده بالقدس الشرقية المحتلة.

#BDS: Boycott Starbucks at Bradford College!


Bradford College has put up signs to say that Starbucks Coffee will be coming to their campus soon. This is unacceptable and we must all make a united effort to either halt the plans completely, or at the very least encourage students and staff to boycott its products.
Starbucks CEO Howard Shultz, is an active Zionist. In 1998 he was honoured by the Jerusalem Fund of Aish HaTorah, with "The Israel 50th Anniversary Friend of Zion Tribute Award", for his services to the Zionist state, in "playing a key role in promoting close alliance between the United States and Israel". Anyone who is in business with Starbucks is funding the MURDER of the indigenous population of Palestine. Starbucks VIOLATES fair trade policies to obtain cheap coffee, which is then sold at extortionate prices. Starbucks has also been EXPOSED in the Documentary: Black Gold, showing how it prevents its employees fromforming unions, another reason why no one should be supporting this company!
Buying from your local businesses is better than buying from multi- billion pound corporations, that are unethical, corrupt and have business practices that can only be described as imperialistic.
The college has also overlooked the fact that Starbucks sell drinks, that are the equivalent to a Big Mac in calories and their products contain trans fats, which are indigestible and unhygienic. Starbucks' popular beverages are loaded with calories, fat and sugar, yet it markets itself to the health conscious consumer!
STOP FUNDING THE APARTHEID STATE.
STOP THE OBESITY MACHINE.
STOP CORPORATE IMPERIALISM.
'Students In Solidarity', will be gathering signatures for their petition against Bradford College's plans to open up a Starbucks, within their premises on the 6th of October from 12.00pm. Please show your support by turning up outside the Westbrook building and signing the petition.